أهمية المنصة التعليمية التفاعلية:
تلعب المنصة التعليمية التفاعلية دوراً حيوياً في تحسين وتعزيز العملية التعليمية، وتنعكس أهميتها في:
1- مساهمتها في إنشاء بيئة تعليمية تفاعلية شبه متكاملة تعتمد على مصادر متنوعة من المعلومات، والتفاعل، وتبادل الخبرات.
2- تضمينها لأنواع مختلفة من الأنشطة الداعمة والمعززة للعملية التعليمية.
3- القدرة على إنشاء أو رفع محتوى معد مسبقاً، مما يوفر الوقت والجهد.
4- التحديث المستمر للمعلومات والمناهج لتتوافق مع التطورات العلمية والأكاديمية.
5- مساهمتها في تطوير التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب.
6- توفير مكتبة رقمية تحتوي على مصادر تعليمية للمحتوى العلمي.
7- السماح للطلاب باسترجاع ما تم دراسته في أي وقت.
8- تمكين المدرسين من إنشاء فصول دراسية افتراضية للطلاب غير مقيدة بالحدود المكانية أو الزمنية.
9- مساعدة المنصة التعليمية في تسهيل التعلم للطلاب ذوي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك أولئك الذين يعانون من صعوبات التعلم أو مشكلات صحية تتعلق بالسمع أو الكلام.
10- مساعدة المنصة التعليمية في توثيق ما يقوم به الطلاب خلال عملية التعلم، بما في ذلك المساهمات، والتعليقات، وإتمام المهام، بالإضافة إلى توثيق العمليات المتعلقة برفع الصور، والتسجيلات الصوتية، والفيديوهات.
11- مساعدة المنصة التعليمية في استمرار التعليم أثناء الطوارئ، مثل إغلاق المؤسسات التعليمية بسبب الظروف الجوية، الحروب، الصيانة، الأوبئة الصحية، غياب المدرسين.
12- جعل التعلم ممتعاً من خلال استخدام وسائل تعليمية متنوعة، بما في ذلك الموارد السمعية والبصرية والنصية والفيديو من قبل المدرس.